بكتيريا نافعة فلورادروبس FLORADROPS PROBIOTICS

بكتيريا نافعة فلورادروبس FLORADROPS PROBIOTICS

بكتيريا نافعة فلورادروبس FLORADROPS PROBIOTICS هو مكمل غذائي يحتوي على تركيبة خاصة من البكتيريا النافعة (البروبيوتيك)

التي تساعد في استعادة التوازن البكتيري الصحي في الأمعاء. هذا التوازن الصحي ضروري للحفاظ على صحة الجهاز الهضمي بشكل عام.

يستخدم للرضع و الاطفال و جميع الاعمار .

FLORADROPS PROBIOTICS DROPS 5 ML

فلورادروبس بروبيوتيك مكمل غذائي لصحة القولون و علاج مشاكل الهضم المزمنه و الحادة

  مكونات بكتيريا نافعة فلورادروبس :

كل 5 نقاط تحتوي علي 5 مليارات من البكتريا النافعه

• لاكتوباسيلوس رامنوسوس جي جي: سلالة من البروبيوتيك معروفة بقدرتها على تحسين صحة الجهاز الهضمي وتقليل الالتهابات.
• بفيدوباكتريوم بريفي: سلالة أخرى من البروبيوتيك تساعد في الحفاظ على التوازن البكتيري الصحي في الأمعاء.

فوائد بكتيريا نافعة فلورادروبس لاستعادة الطاقة وتحسين الحالة المزاجية

تعتمد فوائد فلورادروبس (البروبيوتيك) في هذا المجال على العلاقة القوية بين الأمعاء والدماغ، والمعروفة باسم “محور الأمعاء والدماغ”.

عندما تتحسن صحة الأمعاء، تتأثر وظائف الجسم العصبية والكيميائية بشكل إيجابي، مما يؤدي إلى الآثار التالية:

1. تعزيز إنتاج النواقل العصبية (تحسين المزاج)

• إنتاج السيروتونين: يُعد السيروتونين (هرمون السعادة) ناقلاً عصبياً حاسماً لتنظيم المزاج والنوم. يتم إنتاج حوالي 90% من السيروتونين في الجسم داخل الأمعاء.
• دور فلورادروبس: تساعد سلالات البكتيريا النافعة الموجودة في فلورادروبس على تهيئة بيئة صحية تدعم خلايا الأمعاء لإنتاج كميات كافية من السيروتونين. هذا الدعم المباشر يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية وتقليل الشعور بالقلق أو الاكتئاب الخفيف المرتبط باضطراب الأمعاء.

2. تحسين امتصاص المغذيات (استعادة الطاقة والنشاط)

• كفاءة الهضم: عندما تكون فلورادروبس موجودة بكميات كافية، فإنها تساعد على تكسير الطعام بكفاءة أكبر. هذا يعني أن الجسم يمتص المزيد من الفيتامينات والمعادن الأساسية.
• توفير الوقود: الامتصاص الأفضل لمغذيات مثل فيتامينات B (الضرورية لإنتاج الطاقة الخلوية) والحديد (اللازم لنقل الأكسجين) يضمن حصول الجسم على الوقود اللازم. هذا يساهم بشكل مباشر في تقليل الشعور بالكسل والإرهاق واستعادة مستويات النشاط.

3. تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي

• الالتهاب المزمن: يمكن أن يؤدي الالتهاب المنخفض المستوى والمزمن في الجسم، والذي يبدأ غالباً في الأمعاء غير الصحية، إلى الشعور بالتعب والإرهاق المستمر والكسل.
• دور فلورادروبس: تعمل البكتيريا النافعة على تقوية جدار الأمعاء، مما يقلل من تسرب المواد الالتهابية إلى مجرى الدم. هذا التخفيف من العبء الالتهابي على الجسم يحرر الطاقة التي كانت تُستهلك لمكافحة الالتهاب، مما يؤدي إلى زيادة ملحوظة في النشاط والحيوية.

4. تنظيم النوم وتحسين الإيقاع البيولوجي

• محور الأمعاء والدماغ والنوم: بما أن الأمعاء تشارك في تنظيم النواقل العصبية والميلاتونين (هرمون النوم)، فإن صحتها تؤثر بشكل مباشر على جودة النوم.
• النتيجة: عند تناول فلورادروبس بانتظام، قد يلاحظ البعض تحسناً في جودة النوم. النوم الجيد هو الأساس لاستعادة الطاقة وتقليل الشعور بالكسل والنعاس خلال اليوم.

فوائد البروبيوتيك 

تتجاوز فوائد البروبيوتيك حدود الجهاز الهضمي لتشمل الصحة العامة:

1. تحسين الهضم: تكسير الطعام وامتصاص العناصر الغذائية.
2. تقوية المناعة: حوالي 70-80% من الخلايا المنتجة للأجسام المضادة توجد في الأمعاء، والبروبيوتيك تدعم هذه الوظيفة.
3. مكافحة الالتهابات: تقليل الالتهاب الجهازي، خاصة في الأمعاء.
4. إنتاج الفيتامينات: تساعد في إنتاج فيتامينات مثل فيتامين K وبعض فيتامينات B.
5. الصحة المهبلية: تساعد سلالات معينة (مثل $Lactobacillus$) في الحفاظ على التوازن الحمضي في المهبل.

بكتيريا نافعة :بكتيريا نافعة فلورادروبس

البكتيريا النافعة هي كائنات دقيقة حية (ميكروبات)، معظمها من البكتيريا، وعند تناولها بكميات كافية، فإنها تمنح المضيف (الإنسان) فائدة صحية،

خاصةً للجهاز الهضمي. هي جزء أساسي من الفلورا المعوية (الميكروبيوم) وتعمل على تحقيق التوازن بين البكتيريا الجيدة والضارة. تلعب هذه البكتيريا دوراً حاسماً في الهضم،

وإنتاج بعض الفيتامينات، ودعم وظيفة الجهاز المناعي.

البروبيوتيك

مصطلح البروبيوتيك يطلق على هذه الكائنات الدقيقة الحية بحد ذاتها، سواء كانت في شكل مكمل غذائي (مثل قطرات FLORADROPS) أو موجودة بشكل طبيعي في الأطعمة المخمرة.

تعمل البروبيوتيك عن طريق استعمار الأمعاء، مما يساعد على منع نمو الكائنات الدقيقة المسببة للأمراض، وتساهم في تكسير الألياف المعقدة التي لا يستطيع الجسم هضمها،

وتنتج أحماض دهنية قصيرة السلسلة (SCFA) مفيدة لصحة القولون.

افضل حبوب بكتيريا نافعه

لا يوجد نوع واحد يمكن اعتباره افضل حبوب بكتيريا نافعه بشكل مطلق، لأن الأفضلية تعتمد على الهدف من الاستخدام (مثل علاج الإسهال، أو متلازمة القولون العصبي، أو دعم المناعة).

ومع ذلك، فإن المكملات التي تحتوي على سلالات مدروسة جيداً مثل لاكتوباسيلوس جي جي ($LactobacillusGG$) وسلالات بيفيدوباكتريوم ($Bifidobacterium$)

غالباً ما تعتبر خيارات ممتازة. عند اختيار الأفضل، يجب الانتباه إلى:

1. العدد (CFU): التأكد من أن المنتج يحتوي على عدد كافٍ من وحدات تشكيل المستعمرة (غالباً بالمليارات).
2. التنوع: احتواؤه على سلالات متعددة (كما في FLORADROPS).
3. الثبات: قدرة المنتج على ضمان بقاء البكتيريا حية حتى تاريخ انتهاء الصلاحية.

بالبروبيوتيك

تحسين الصحة بالبروبيوتيك يعني الاعتماد على هذه الميكروبات لتعزيز وظائف الجسم المختلفة. لا يقتصر تأثيرها على الجهاز الهضمي فقط، بل يمتد إلى ما يُعرف بـ “محور الأمعاء والدماغ”،

حيث تساهم في تحسين المزاج والصحة العقلية، كما تلعب دوراً في إدارة الوزن والتحكم في مستويات السكر في الدم، وكل ذلك يتم عن طريق تعزيز التنوع والتوازن في الميكروبيوم المعوي.

تجربتي مع البكتيريا النافعه

تجربتي مع البكتيريا النافعه (وهي تجربة عامة وليست شخصية) غالباً ما تركز على الشعور بتحسن في الأعراض الهضمية. الأشخاص الذين يتناولون البروبيوتيك قد يلاحظون ما يلي:

• انخفاض وتيرة الإسهال أو الإمساك.
• تخفيف أعراض الانتفاخ والغازات.
• شعور عام بخفة واعتدال في الهضم.
• في بعض الحالات، تحسن في الاستجابة المناعية والجلد.

بروبيوتيك طبيعي

الحصول على بروبيوتيك طبيعي هو الخيار الأفضل للكثيرين، حيث يتواجد في الأطعمة المخمرة التي مرت بعملية تخمر طبيعية. تشمل المصادر الرئيسية ما يلي:

• الزبادي (الروب): خاصة الأنواع التي تحمل عبارة “تحتوي على مزارع حية ونشطة”.
• الكفير: مشروب حليبي مخمر غني بالعديد من سلالات البروبيوتيك.
• مخلل الملفوف (ساوركراوت): ملفوف مخمر.
• الكيمتشي: طبق كوري مخمر من الخضروات.

أفضل بروبيوتيك للقولون

لتحقيق أفضل بروبيوتيك للقولون، يوصى بالتركيز على سلالات لها تأثير مثبت على أعراض القولون العصبي (IBS) والتهاب القولون. من السلالات الفعالة في هذا السياق:

• لاكتوباسيلوس بلانتاروم ($Lactobacillusplantarum$)
• بيفيدوباكتريوم إنفانتس ($Bifidobacteriuminfantis$)
• مزيج من سلالات اللاكتوباسيلوس ($Lactobacillus$) و البيفيدوباكتريوم ($Bifidobacterium$)، حيث تعمل معاً لدعم البيئة المعوية الكاملة.

أضرار كبسولات البروبيوتيك

على الرغم من أنها آمنة بشكل عام لمعظم الناس، إلا أن أضرار كبسولات البروبيوتيك أو آثارها الجانبية قد تظهر في بعض الحالات، وغالباً ما تكون خفيفة ومؤقتة:

• زيادة الغازات والانتفاخ: يحدث هذا في بداية تناولها نتيجة لتغير نشاط البكتيريا في الأمعاء.
• زيادة العطش: نادراً، وقد يكون مرتبطاً ببعض المكونات غير الفعالة.
• ردود فعل تحسسية: نادرة جداً، وقد تحدث لمن لديهم حساسية تجاه مكونات المنتج (مثل منتجات الألبان في بعض المكملات).
• خطر على المناعة الضعيفة: يجب على الأشخاص الذين يعانون من ضعف شديد في جهاز المناعة أو حالات صحية حرجة استشارة الطبيب قبل تناولها.

أفضل أنواع البكتيريا النافعة

للتحديد الدقيق لـ أفضل أنواع البكتيريا النافعة، يجب تصنيفها إلى جنس (Genus) وسلالة (Strain). السلالات الأكثر شيوعاً والأكثر دراسة هي:

فوائد بروبيوتيك للنساء

تتركز فوائد بروبيوتيك للنساء بشكل خاص على:

1. الصحة المهبلية (النسائية): سلالات $Lactobacillus$ هي الأكثر انتشاراً في المهبل، وتساعد المكملات التي تحتوي عليها في الوقاية من وعلاج التهابات المهبل البكتيرية والخميرية عن طريق استعادة التوازن الحمضي.
2. صحة المسالك البولية: تقليل خطر التهابات المسالك البولية (UTIs).
3. صحة الحوامل: دعم صحة الأمعاء والمناعة أثناء الحمل.

افضل وقت لتناول البكتيريا النافعه

هناك آراء مختلفة حول افضل وقت لتناول البكتيريا النافعه، ولكن الهدف هو ضمان بقاء أكبر قدر ممكن من البكتيريا حياً للوصول إلى الأمعاء.

• مع وجبة الطعام أو قبله مباشرة: تشير بعض الدراسات إلى أن تناول البروبيوتيك مع وجبة طعام (أو قبلها بـ 30 دقيقة) يحتوي على دهون قليلة قد يزيد من معدل بقاء البكتيريا، حيث تعمل جزيئات الطعام كعازل ضد حموضة المعدة.
• في حالة المضادات الحيوية: إذا كنت تتناول مضادات حيوية، فمن الأفضل تناول البروبيوتيك بفارق زمني لا يقل عن 2-3 ساعات عن جرعة المضاد الحيوي لتقليل فرصة قتل البكتيريا النافعة.

فلورادروبس بروبيوتيك ومغص الرضع

مغص الرضع مشكلة شائعة يعاني منها العديد من الأطفال الرضع، وتتمثل أعراضه في البكاء المستمر والشديد دون سبب واضح، والانتفاخ، والغازات.

• دور البروبيوتيك في تخفيف المغص:

  • تساعد البروبيوتيك على استعادة التوازن البكتيري الصحي في أمعاء الرضيع، مما يساهم في تحسين عملية الهضم وتقليل الغازات والانتفاخ.
  • بعض الدراسات تشير إلى أن البروبيوتيك قد تساعد في تقليل مدة ونسبة البكاء الناتج عن المغص.
  • فلورادروبس بروبيوتيك، بتركيبته من البكتيريا النافعة، خيارًا جيدًا لمساعدة الرضع على التغلب على مغصهم.

فلورادروبس بروبيوتيك واضطرابات الجهاز الهضمي الناتجة عن الحليب الصناعي

الحساسية لبروتين حليب البقر:

• • بعض الأطفال الرضع الذين يتغذون على الحليب الصناعي يعانون من حساسية لبروتين حليب البقر، مما يؤدي إلى اضطرابات هضمية مثل الإسهال والإمساك والانتفاخ.
  • البروبيوتيك تساعد في تخفيف هذه الأعراض عن طريق دعم الجهاز المناعي وتحسين قدرة الجسم على تحمل البروتينات.

صعوبة هضم اللاكتوز:

• • بعض الأطفال يعانون من صعوبة في هضم اللاكتوز الموجود في الحليب الصناعي، مما يؤدي إلى مشاكل هضمية.
  • البروبيوتيك تساعد في تحسين هضم اللاكتوز وتخفيف الأعراض المصاحبة له.

فوائد إضافية لفلورادروبس بروبيوتيك للأطفال:

• تقوية جهاز المناعة: يساعد على حماية الطفل من العدوى والأمراض.
• تحسين امتصاص العناصر الغذائية: يساعد الجسم على امتصاص الفيتامينات والمعادن بشكل أفضل.
• الوقاية من الإسهال: يساعد في الوقاية من الإسهال، خاصة الإسهال الناتج عن استخدام المضادات الحيوية.

صنع في المانيا MADE IN GERMANY

تواصلي معنا يوميا للحصول على استشارة مجانية من الصيادلة و أخصائيي التجميل المحترفين !